عسر ومسغبة ووباء وغلاء، ـ وانقطاع رواتب ، كل ذلك نال من الضعفاء في ظل الحصار المفروض على تعز، 15 سلة كانت بمثابة فرج ل15 أسرة مستحقة. شكرا ً فاعل الخير، وكتب الله أجرك وجزاك الله أضاعف ما أنفقت..