جريحة تعزية بعد أن أصيبت بالشلل النصفي بفعل شظايا قذيفة حوثية، لم تقعدها الإعاقة ، كانت تتمنى أن تحصل على من يزودها ببعض خيوط الصوف والخرز والأشرطة والمقوى، لتصنع الأشغال اليدوية من حقائب وغيرها. بحمد الله تم توفير تلك المتطلبات للجريحة، بتفاعل جميل من محسنات من ألمانيا عبر الفاضلة / سناء أبو جليلة بواسطة أم أحمد.
صح الله أبدانهن وأسعدهن وشكر صنيعهن وكتب أجرهن ♥.